سيدتي اشتقتُ اليكِ، وهُنا أكتبُ عمومي الخاصة!،
رأيتُ اليوم حافظة نقود مطرزة بألوان علم فلسطين تشبه هديتي لك في الثوان الأخيرة قبل رحيلك، احببتك ألف مرة إضافية لذكراها.
الناس حوّلي تغيروا عزيزتي،حتى انا نفسي تغيرتُ ونكثتُ بثلاثة وعودٍ قطعتها على روحي، لم ولن انساكِ كان أقسى الوعود على روحي ، ولكنني فخورٌ بقدرتي على نفاق نفسي المتيمة بعشقك. لا تستحقين ان اقول لك الوعدان الاخران، فانا خجلٌ منهما اكثر من ذاك الخجل المتورد حين رأيتك للمرة الثانية في القدس.
هل يزيد هذا خطاياي سيدتي ؟ هل نكث الوعد بالحب خطية ؟
وقعُ الحياة هُنا يتسارع إلا ذكراكِ تفترس وقتي ويمضي وقتي ببطئٍ سريع فوق آهاتي.
سيدتي أتشعرين بكل هذا ؟
في هذه المدونة أنشر بالضرورة ما يعبر عن رحلة حِس من اغرب ما يكون. "روحٌ، إن ذهبتِ يوماً هُناك إلمسيها!"
الأحد، 4 أغسطس 2013
سيدتي أتشعرينَ بكل هذا ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق