ترك لنا جدي المفقود من الذاكرة أرضٌ شاسعة إقتلع نصفها جدارهُم،والنصف الآخر لا يُسمح لي بالتواجد فيه، أو حتى البناء. بالمناسبة هذا المكان قريبٌ من قمة ذاك الجبل الذي يبتلع روحي في كل مرة أراه، آه كم أشتاقهُ، وأشتاقكٌ وأجِنُكِ.
في تلك الورقة، أشتمُ رائحتكَ في كل زمن تُتيحهُ لي روحي، أحياناً أسأل نفسي عن السبب، ولا زلت لا أدري، كل ما أعرفه أني لا أريد رائحةً غيركِ.
بلغيني كيف هي القطة خاصتك ؟! في كل مرة كنت تحدثينني عنها كنت أغوصُ فيكِ في أعماقِ حُبكِ لَها، آه كم أُحب تفاصيلُكِ تلك.
نقطة، لدي الكثير الكثير لاقولهُ لكِ، ولكن قلتُ لك مسبقاً ان الجميع هنا يرقب ويرتقب. فإعذريني، سأُجزءُ لك قولي عني، كما جزئتِ لي مشاعري.
أُحبكِ حد الوجع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق